penis büyütme

كم يبلغ طول جراحة تكبير القضيب؟

تعد جراحة تكبير القضيب واحدة من أكثر العمليات التجميلية المفضلة اليوم من أجل زيادة ثقة الرجال بأنفسهم وتحسين جودة الحياة الجنسية. في هذا المقال، نقدم إجابات علمية وقائمة على الخبرة على سؤال “كم سم تطول جراحة إطالة القضيب؟

بالإضافة إلى ذلك، يشرح البروفيسور المساعد الدكتور عمر بايراك كل الفضوليين حول العملية الجراحية والنتائج التي تم الحصول عليها ومن هم المرشحون المناسبون بكل التفاصيل.

ما هي جراحة إطالة القضيب؟

جراحة إطالة القضيب هي عملية جراحية تهدف إلى إطالة القضيب عن طريق استئصال الجزء المتبقي من القضيب داخل الجسم. أثناء هذه العملية، يتم قطع الرباط المسمى بالرباط المعلق الذي يربط القضيب بعظم الحوض. وبفضل هذا الرباط يتم توجيه القضيب إلى أعلى عند الانتصاب. ومع ذلك، عندما يتم قطع الرباط، يخرج الجزء من القضيب الذي يبقى بالداخل ويظهر أطول في حالة ارتخاء. عادةً ما يتم إجراء هذا التدخل الجراحي تحت التخدير الموضعي أو العام على يد طبيب مسالك بولية أو جراح تجميل متخصص. يمكن دمجها مع إجراءات إضافية وفقاً لاحتياجات المريض. توفر هذه العملية تحسنًا كبيرًا ليس فقط من الناحية الجسدية ولكن أيضًا من الناحية النفسية. فهي تحدث فرقاً كبيراً خاصةً بالنسبة للرجال الذين يعانون من ضعف الثقة بالنفس.

ما هو متوسط مقدار الاستطالة؟

قد تتفاوت الاستطالة التي يتم الحصول عليها بعد جراحة تكبير القضيب وفقًا لتشريح المريض والطريقة المطبقة وخبرة الأخصائي الذي يجري الجراحة. ومع ذلك، عندما يتم فحص النتائج السريرية بشكل عام:

  • في المتوسط، يمكن تحقيق امتداد من 2 إلى 4 سم.
  • في حالات نادرة، يمكن أن يصل هذا الرقم إلى 5 سم.
  • عادةً ما تكون الاستطالة أكثر وضوحاً عندما يكون القضيب في حالة ارتخاء. في حالة الانتصاب، قد تكون الاستطالة محدودة أكثر.

تكون نتيجة الجراحة ملحوظة للغاية من الناحية البصرية. يشعر المريض بأنه أكثر ”اكتمالاً“ ويلاحظ على الفور الفرق الجسدي عند النظر في المرآة. أهم شيء يجب تذكره هو أن هذه الإطالة ”مرئية“. بالإضافة إلى الشكل المقاس، يذكر معظم المرضى أن قضيبهم يبدو ”أكثر جمالية وقوة“ بعد الجراحة.

ما الذي يمكن توقعه بعد جراحة إطالة القضيب؟

عادةً ما تكون فترة ما بعد الجراحة أسهل على المرضى مما يتوقعون. قد يكون هناك ألم خفيف ووذمة وكدمات في الأيام الأولى، ولكن هذا الأمر مؤقت. بعد بضع ساعات من الراحة بعد العملية، يمكنك الخروج من المستشفى في نفس اليوم. خلال الأسبوع الأول من الأسبوع الأول، يجب الانتباه إلى المنطقة الخاصة ويجب تجنب الأنشطة البدنية الثقيلة. تلتئم الأنسجة تمامًا في حوالي 3-4 أسابيع. عادة ما يكون الجماع الجنسي بعد مرور 4 إلى 6 أسابيع، يمكن البدء في العلاج بموافقة الطبيب. بالإضافة إلى ذلك، قد يوصى بعض المرضى بممارسة تمارين خاصة أو أجهزة شد ميكانيكية للحفاظ على الشكل الممدود لأنسجة القضيب في فترة ما بعد الجراحة. مع هذه التطبيقات، يتم دعم ديمومة المكاسب التي تم الحصول عليها.

ونتيجة لذلك، تكون عملية ما بعد الجراحة مريحة للغاية عندما يكون المريض حريصًا ويتبع توصيات الطبيب.

ما هي العوامل التي تؤثر على مقدار الاستطالة؟

قد لا تكون النتيجة واحدة لدى كل مريض. وذلك لأن البنية التشريحية للقضيب تختلف من شخص لآخر. تؤثر هذه الاختلافات بشكل مباشر على مقدار الاستطالة.

بعض العوامل البارزة هي

  • طول القضيب داخل الجسم: كلما كان هذا الجزء أطول، كلما كان الجزء الذي يمكن سحبه للخارج أكبر.
  • بنية جسم المريض ونسبة الدهون في جسمه: في المرضى الذين يعانون من أنسجة دهنية زائدة، يمكن تحقيق مكاسب إضافية مع شفط الدهون.
  • إجراءات إضافية: يمكن اكتساب طول إضافي بطول 1-2 سم من خلال إجراءات مثل رأب الصفن على شكل حرف V-Y أو استئصال الغشاء الصفني.
  • خبرة الجراح: تعطي العملية التي يجريها أخصائي متمرس نتائج أكثر توازناً وطبيعية.
  • امتثال المريض بعد الجراحة: يحسن امتثال المريض للرعاية والتمارين التي يوصي بها الطبيب من ديمومة الجراحة.

عندما تجتمع العوامل الشخصية والتقنية الجراحية معاً، تتحقق الفائدة القصوى.

 

 

 

 

 

 

من المناسب لهذه العملية؟

إن جراحة إطالة القضيب ليست ضرورية للجميع؛ ومع ذلك، فهي تطبيق يحسن بشكل كبير من نوعية الحياة لبعض الرجال. قد يوصى بهذه الجراحة خاصة في الحالات التالية:

  • الرجال غير الراضين عن حجم قضيبهم ويعتقدون أن ذلك يؤثر على ثقتهم بأنفسهم.
  • المرضى الذين يقل طول قضيبهم عن المتوسط لأسباب خلقية أو لأسباب تتعلق بالنمو.
  • أولئك الذين يرغبون في مظهر أكثر جمالية وامتلاءً.
  • الأفراد الذين لا يشعرون بالرضا عن أدائهم الجنسي ولديهم مشاكل في الانسجام مع شريكهم.
  • المرضى غير المتحمسين الذين لم يحصلوا على نتائج من الطرق الطبيعية.

قبل إجراء العملية، يجب استشارة طبيبنا المتخصص Assoc.Dr.Ömer Bayrak وتحديد الاحتياجات الفردية. يختلف كل مريض عن الآخر، لذلك لا يتم تطبيق نفس الإجراء على الجميع. المهم هو اختيار الطريقة الأنسب لكل شخص.

تحديد موعد